أكاديمية راماز تستضيف مؤتمرًا رائدًا في مجال الذكاء الاصطناعي في مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية

أكاديمية راماز تستضيف مؤتمرًا رائدًا للذكاء الاصطناعي في مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية

في إطار التعاون العالمي والابتكار الأكاديمي، تفخر أكاديمية راماز، وهي مؤسسة بحثية تركية مقرها إسطنبول، بالإعلان عن مؤتمرها الدولي القادم في مكة المكرمة، المملكة العربية السعودية. ومن المقرر أن يكون هذا المنتدى أحد أهم التجمعات الأكاديمية لهذا العام، حيث سيسلط الضوء على القوة التحويلية للذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات العلمية والتعليمية والمجتمعية.

من نحن: إرث من التعلم والابتكار

منذ تأسيسها الرسمي في 17 يونيو 2020، برقم التسجيل 7351601783، رسخت أكاديمية راماز مكانتها المرموقة في المجالين العلمي والأكاديمي. وتتخصص الأكاديمية في تنظيم مؤتمرات بقيادة خبراء، وورش عمل تدريبية معتمدة، وجلسات تطوير بحثية تفاعلية مصممة لتمكين الأفراد في قطاعات الصحة والتعليم والمجتمع.

من خلال شراكاتها مع الجامعات ومؤسسات البحث والهيئات المهنية حول العالم، تلتزم أكاديمية راماز برعاية طلاب الدراسات العليا وتعزيز المعرفة في المجتمع الأكاديمي العربي وخارجه. حول المؤتمر: ربط الذكاء الاصطناعي بالمجتمع

يُركز هذا المؤتمر الرائد في مكة المكرمة على موضوع: "الذكاء الاصطناعي والتأثير الاجتماعي: التكامل من خلال الابتكار".

يهدف المنتدى إلى تسليط الضوء على أحدث التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، وعرض أحدث براءات الاختراع، واستكشاف تطبيقاتها العملية في مواجهة التحديات الاجتماعية المُلحة. ويجمع المؤتمر باحثين ومخترعين ومعلمين ومهنيين لاستكشاف اندماج الخبرة التكنولوجية مع البصيرة الإنسانية، وهي خطوة حيوية في بناء حلول فعّالة وقائمة على أسس أخلاقية.

المواضيع والموضوعات الرئيسية

سيشارك المشاركون في سلسلة من المناقشات والعروض البحثية التفاعلية حول:

التطبيقات النظرية والعملية للذكاء الاصطناعي

تأثير التحول الرقمي على البحوث الاجتماعية والتطبيقية

دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي والبحث العلمي

التطورات في علم النفس والتعليم والإعلام والاتصال

الذكاء الاصطناعي وعلاقته ببراءات الاختراع والابتكار والعلوم التطبيقية

مناهج متعددة التخصصات تشمل التاريخ والجغرافيا واللغات والأدب

يضمن هذا البرنامج الشامل استكشافًا غنيًا ومتنوعًا لإمكانيات الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل فهمنا للعالم وتحسين جودة الحياة في مختلف القطاعات.

لماذا مكة المكرمة؟

إن استضافة هذا المنتدى في مكة المكرمة، المدينة المعروفة بأهميتها الثقافية والروحية، يؤكد على أهمية ربط التقاليد بالابتكار. فهو يوفر منصة رمزية واستراتيجيةً لتعزيز الحوار الشامل بين وجهات النظر العالمية المتنوعة والتخصصات الأكاديمية والقيم الاجتماعية.